دار الشباب عين مران
مرحـــــبا بكــــــــــــــــــــــــم في المنتدى الخاص بدار الشباب لبلدية عين مران ندعوك لللإنضمام إلينا فأهلا وسهلا بك عزيزي الزائر........
دار الشباب عين مران
مرحـــــبا بكــــــــــــــــــــــــم في المنتدى الخاص بدار الشباب لبلدية عين مران ندعوك لللإنضمام إلينا فأهلا وسهلا بك عزيزي الزائر........
دار الشباب عين مران
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شـــــــــــــــــــبابنا مـــــــــــــــستقبلنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الجزائر المحافظة عريضة الطلاق الطفل زواج
المواضيع الأخيرة
» كيف نحافظ على الغابات
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالأربعاء 9 أبريل 2014 - 13:07 من طرف ferdaws

» العسل والبشرة الجافة
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالأربعاء 2 أبريل 2014 - 17:00 من طرف البصيرة

» خلطات طبيعية لعلاج المسام المسدودةعلى الوجه
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالأربعاء 2 أبريل 2014 - 16:56 من طرف البصيرة

» خلطات طبيعية لعلاج المسام المسدودةعلى الوجه
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالأربعاء 2 أبريل 2014 - 16:12 من طرف البصيرة

» للتخلص من الرؤوس السوداء
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالأربعاء 2 أبريل 2014 - 16:07 من طرف البصيرة

» الجن تكره التمر
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالثلاثاء 25 مارس 2014 - 16:16 من طرف البصيرة

» لماذا ندور حول الكعبة المشرفة؟
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالثلاثاء 25 مارس 2014 - 16:01 من طرف البصيرة

» كأس الجزائر 2014 لكرة القدم داخل القاعة
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالسبت 15 مارس 2014 - 13:14 من طرف مراح محمد

»  التصنيف العالمي للفيفا (شهر مارس)
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالسبت 15 مارس 2014 - 12:35 من طرف مراح محمد

مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amino




عدد المساهمات : 31
نقاط : 89
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/04/2012
العمر : 40

أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Empty
مُساهمةموضوع: أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض   أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض Emptyالثلاثاء 5 نوفمبر 2013 - 22:28

أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض
ابعدوا أطفالكم عن خلافاتكم حتى لا يشعروا بأنهم جزء منها
ابعدوا أطفالكم عن خلافاتكم حتى لا يشعروا بأنهم جزء منها


يخلق الطلاق تحديات لجميع أفراد الأسرة، لأنه يمثل خسارة كبيرة وتغيرات هائلة بغض النظر عن الطرف الذي سيغيب، ومن المؤكد أن الطلاق يوجد، أيضاً، حالة من القلق والتوتر وعدم الطمأنينة بين أفراد الأسرة، وبالذات صغار السن، لأنهم أقل قابلية للمرونة في التفاعل مع الآخرين، وأكثر تأثراً بالعواطف.

في حال الطلاق يتعاظم قلق الصغار ويتحول إلى خوف حقيقي مما قد يحصل لاحقاً، ويتوجب على الوالدين أن يتوقعا الأسوأ من أطفالهما، لأن الحياة سوف تتغير إلى الأبد بالنسبة لهم.

ويقول علماء الاجتماع والمتخصصون في علم النفس إن من الضروري في مثل هذه الأحوال إعطاء الصغار فرصة للتعبير عن أنفسهم، فرصة لمعرفة ما يجري، ففي ذلك مساعدة كبيرة لهم على خفض مستوى التوتر والقلق ودفعة قوية إلى الأمام على طريق تقبل الظروف الجديدة والتعايش معها.

من أجل تخفيف الشعور بالذنب الذي يسيطر على الكثيرين من الآباء والأمهات إزاء أطفالهم في حال الطلاق، يقدم المتخصصون النصائح التالية:



مسؤولية الطلاق

الأطفال ليسوا مسؤولين عن الطلاق، هذه الحقيقة يجب التأكيد عليها في كل مناسبة حين الحديث معهم، لأن معظم المتزوجين الذين يقدمون على الطلاق لا يجرأون على الاعتراف بأخطائهم وبمسؤوليتهم عما حدث ويلقون هذه المسؤولية على عاتق الأطفال، وبالتالي تنطلي القصة على الصغار الذين يحملون أنفسهم أوزار الطلاق.

قبل الطلاق، يتوجب على الوالدين إذا كانا حريصين فعلاً على مصلحة صغارهما أن يبعدوهم عن خلافاتهما وألا يحملوهم مسؤولية ما يحدث، ليس هذا فقط بل يتوجب على الوالدين أن يؤكدا للصغار ألا علاقة لهم بخلافاتهما وأن الطلاق إنما يتم بسبب هذه الخلافات وليس بسبب مواقف أحدهما من الصغار.

إذا كان الوالدان حريصين فعلاً وليس قولاً فقط على مصلحة أطفالهما عليهما أن يؤكدا لهم أنهم لم يفعلوا أو يقولوا شيئاً سبب هذه المشاكل.. فما حدث أو يحدث إنما هي مشاكل بين زوجين لم يستطيعا الاستمرار في الحياة المشتركة ولا علاقة لهم بهذه المشاكل.



التخلي عنهم

حين يفكر الصغار بإمكانية حدوث الطلاق بين الوالدين تسيطر عليهم فكرة مرعبة هي أن الأم أو الأب سوف يتخلى عنهم، وربما سيتخلى الاثنان عنهم، وهنا تفتح كل البوابات عن الحكايات التي تتحدث عن خطف الصغار أو قتلهم أو تعذيبهم أو تشغيلهم كخدم في البيوت وما يرافق ذلك من عذابات لا تنتهي، حكايات عن زوج الأم أو زوجة الأب والساحرة الشريرة، ومن النادر أن يوجد طفل لم يتابع بشغف وخوف حكاية سندريلا، فهل ستنتهي الحال به مثلها.

علاقة الصغار بالوالدين هي التي تؤمن لهم الطمأنينة والأمان، وفي حال الطلاق يصبح الصغار أكثر حاجة إلى هذه العلاقة، لأن الطلاق في حد ذاته يفقدهم الشعور بالطمأنينة والأمان معاً.

حين يقرر الزوجان أو أحدهما الطلاق، لا يبقى للصغار خيار آخر سوى القبول بالأمر الواقع ولو على مضض، إنها حتمية بيولوجية لا أحد يستطيع إنكارها.

الغريب هو أن الدراسات التي تجرى حول الموضوع تؤكد أن الصغار يظلون على ولائهم ومحبتهم للأب وللأم معاً في حال الطلاق، حتى لو كان أحدهما يسيء معاملتهم أو يهملهم.

لذلك، من المهم جداً أن يكرر الوالدان على مسامع الصغار أنهما لن يتخليا عنهم مهما حدث، وأن الطلاق يتم بين زوجين وليس بين أب وأطفاله أو بين أم وأطفالها.



الخصوصية المميزة

هناك عدة طرق لطمأنة الصغار وإزالة مشاعر القلق لديهم أو على الأقل التخفيف منها. ولعل الأكثر أهمية بين هذه الطرق هي أن يؤكد لهم الوالدان، معاً أو كلاً على حدة، على الخصوصية والمكانة المميزة التي يحتلونها في قلبيهما، وعلى الأهمية التي يمثلونها في حياة كل منهما.

عندما يحدث الطلاق بين الوالدين، أو حتى حين تبدأ بينهما خلافات ما قبل الطلاق، يسيطر على الصغار خوف وقلق مما إذا كانوا قد فقدوا أهميتهم لدى الوالدين اللذين يبدوان مشغولين بخلافاتهما، وكأن لم يعد لديهما وقت للصغار.

مثل هذا الوضع يفرض على الوالدين ضرورة التأكيد للصغار دائما أنهم يحتلون مكانة خاصة في قلب كل منهما، والتركيز قدر الإمكان على صفة ما في كل من الصغار لتكرار الحديث عنها بهدف تعزيز الشعور بالخصوصية لديهم مثل: تعجبني طريقتك في تصفيف شعرك أو في الاعتناء بألعابك، أحب أسلوبك في الحديث مع أصدقائك، أناقتك تأسرني وتثير إعجاب كل من يعرفك، ابتسامتك تسحرني، أنا فخور بتفوقك في المدرسة.

حين يسمع الصغير عبارات الإطراء هذه وأمثالها من أبيه وأمه المختلفين أو المطلقين، يتعزز لديه الشعور بالثقة وبأنه ما زال يحتل مكانة كبيرة وخاصة في قلب كل منهما، مما يساعده على استعادة التوازن الذي كاد يفقده بسبب الخلافات والطلاق بين الوالدين.



كل التصرفات ممكنة

على طريقة "تَوَقُّع غير المُتَوَقَّع"، هذه هي الحال مع الأطفال في حال الطلاق أو في حال اشتداد خلافات الوالدين واقترابهما من الطلاق. فالتعبير عن القلق يمكن أن يتم في صور كثيرة لعل أكثرها شيوعاً هي عودتهم بضع سنوات إلى الوراء من حيث الكلام وطريقة اللفظ والتصرف أو من حيث النظافة الشخصية، فقد يعود ابن الرابعة أو الخامسة، وربما السادسة أيضاً، إلى التبول في فراشه، وقد يتم التعبير عن القلق بصعوبة النوم أو بالاستيقاظ مرات عدة في الليلة الواحدة.

من الصور الأخرى التي يلجأ إليها الصغار للتعبير عن القلق بسبب خلافات الوالدين أو طلاقهما تظهر في التصرفات الخرقاء، فالصغير المؤدب عادة ينقلب إلى العكس تماماً، والمنفتح والاجتماعي قد يصبح انطوائياً يفضل العزلة عن الأهل والأصدقاء، والمنظم قد يتحول إلى فوضوي.

المقصود هنا أن على الوالدين أن يتوقعا كل شيء من أطفالهما فالطلاق ليس من الأمور التي يمكن تحملها بسهولة بالنسبة للصغار، وعلى الوالدين أن يكونا مستعدين لمواجهة كل الاحتمالات بالصبر والمحبة.

من المهم جداً أن يعمل الوالدان إزاء هذه التصرفات من جانب الصغار على عدم جعلهم يشعرون بالذنب، فهم ليسوا مسؤولين عن الطلاق، وما يصدر عنهم ليس أكثر من رد فعل لا يجوز أن يعاقبوا عليه.

من الصور الأخرى لردود الفعل هذه أن يصرح الصغير بكراهيته للأب أو للأم أو للاثنين معاً.

من الضروري جداً التعامل مع الصغار في مثل هذه الأحوال بالصبر والحب والتفهم لظروف أكبر من طاقتهم على الاحتمال، فتصرفاتهم هذه لن تستمر طويلاً بل ستزول مع الأيام.



قارئ الطالع

هذه الوظيفة قد تصبح ضرورية للأب وللأم في حال الطلاق أو أثناء العاصفة التي تسبقه، فالصغير قد يكون عاجزاً عن التعبير عن مشاعره، قد تختلط عليه الأمور ولا يعود قادراً على قول ما يريد.

هنا يأتي دور الوالدين للقيام بوظيفة قارئ الطالع كأن يقول أحدهما للصغير: يبدو أنك غير سعيد للنوم عندي، أعتقد بأنك متضايق لأني أخذتك اليوم من أبيك/ أو من أمك.

صيغة أخرى للحديث: لا أعرف بالضبط ما إذا كنت شجاعاً بما فيه الكفاية لكي تنام وحدك في غرفتك الجديدة التي حاولت جهدي أن أجعلها بالصورة التي تحب.

من الضروري جداً أن يكون الصغير قادراً على التواصل والحديث مع والديه عن مشاعره بكل حرية وطمأنينة، لأنه قد يتردد في التعبير عن مشاعره خوفاً من أن يؤدي ذلك إلى زيادة المشكلات بين الوالدين، وهو في حاجة إلى التشجيع.

من المهم أن يدرك الوالدان أن الصغير سريع الملاحظة ويعرف الكثير، ربما أكثر مما نتصور أنه يعرف، وبالتالي يتوجب عليهما التأكيد للصغار وبصورة شبه مستمرة أن لهم الأولوية على الرغم من المشكلات بينهما.



الوجود والتفهم

من المهم أن يحرص الأب والأم على الوجود بأي صورة كانت إلى جانب الصغار، مع إبداء التفهم والاهتمام بمشاعرهم إزاء تطورات ليسوا مسؤولين عنها، فمثل هذا الوجود والتفهم يساعد الصغار على عبور هذه المرحلة في أمان وسلام.

في حال الطلاق، لا يكون أمام الصغار أي خيار آخر غير القبول بالأمر الواقع على الرغم من مرارته، وهنا يأتي دور الأب والأم لإفهام الصغار بأن مشاعرهم المضطربة مسألة طبيعية في مثل هذه الظروف وبأنهم سوف يخرجون من الأزمة أقوى مما كانوا قبلها.

قد يشعر الصغار باليأس إزاء ما يحدث لأنهم عاجزون عن تغييره، ولكن من خلال التشجيع وتقاسم المشاعر والأحاديث المتبادلة يصبح في الإمكان مساعدتهم على الوصول إلى بر الأمان.



أمراض أكثر

تقول دراسة حديثة إن أطفال الطلاق أكثر من غيرهم عرضة للإصابة بالمشكلات الصحية في مراحل عمرية لاحقة.

وأوضح باحثون من جامعة لندن أن الأشخاص الذين واجهوا طلاق والديهم قبل بلوغهم السادسة عشرة من أعمارهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب وبالنوع الثاني من السكري، أيضاً.

وأكدت الدراسة المنشورة في مجلة «أمراض الغدد الصماء»، والتي شملت سبعة آلاف و462 شخصاً من هؤلاء بعد أن تجاوزوا الأربعين من أعمارهم العلاقة بين طلاق الوالدين في الصغر وأمراض معينة مع التقدم في العمر.

د. ريبيكا لاسي المشرفة على الدراسة تقول إن طلاق الوالدين في حد ذاته ليس هو السبب في الإصابة بهذه الأمراض، وإنما ما يرافقه وما ينتج عنه من ضائقة مالية تؤثر على الصغار وانخفاض فرص التحصيل العلمي أمامهم، وبالتالي ضيق فرص العمل حين يخرجون إلى معترك الحياة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أطفال الطلاق.. مشاكل وأمراض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصيام وأمراض العيون
» مشاكل ......وحلول
» مشاكل الاطفال " اسباب" علاج
» غرف نوم أطفال رائعة
» أحذية أطفال حلوووووووووووووووووة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دار الشباب عين مران :: منتدى دار الشباب :: مواضيع جميلة للشباب-
انتقل الى: